Login | SignUp |
     Languages: ALL


Warning: Cannot modify header information - headers already sent by (output started at /home/shiatvnet/public_html/domainamzaidi/templates_c/%%C3^C37^C3724EE2%%head1.tpl.php:15) in /home/shiatvnet/public_html/view_video.php on line 188

التفسير الأقوم: إن الله و ملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه و سلموا تسليما - Arabic

added by ShariatTV
Login to Download This Video                              Share with Friends
Login to Download This Audio

Send A Message
(0) | (0) | (4)
Added: 21-06-2022
Runtime: 7m 7s
Views: 1577
Comments: 0

Login to Rate Video

Current Rating:

(0 Votes)


Description:
في تفسير قوله تعالى: إن الله و ملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه و سلموا تسليما - الأحزاب...
في تفسير قوله تعالى: إن الله و ملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه و سلموا تسليما - الأحزاب - 56 في ثواب الأعمال ثواب: أَبِي ره قَالَ حَدَّثَنِي سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنْ أَبِي الْمُغِيرَةِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ ع يَقُولُ مَنْ قَالَ فِي دُبُرِ صَلَاةِ الصُّبْحِ وَ صَلَاةِ الْمَغْرِبِ قَبْلَ أَنْ يَثْنِيَ رِجْلَيْهِ أَوْ يُكَلِّمَ أَحَداً: إِنَّ اللَّهَ وَ مَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَ سَلِّمُوا تَسْلِيماً اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ ذُرِّيَّتِهِ. قَضَى اللَّهُ لَهُ مِائَةَ حَاجَةٍ ، سَبْعِينَ فِي الدُّنْيَا وَ ثَلَاثِينَ فِي الْآخِرَةِ ، قَالَ قُلْتُ مَا مَعْنَى صَلَاةِ اللَّهِ وَ مَلَائِكَتِهِ وَ صَلَاةِ الْمُؤْمِنِينَ قَالَ صَلَاةُ اللَّهِ رَحْمَةٌ مِنَ اللَّهِ وَ صَلَاةُ مَلَائِكَتِهِ تَزْكِيَةٌ مِنْهُمْ لَهُ وَ صَلَاةُ الْمُؤْمِنِينَ دُعَاءٌ مِنْهُمْ لَهُ وَ مَنْ شَرَّكَ آلَ مُحَمَّدٍ فِي الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ وَ آلِهِ فَقَالَ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ فِي الْأَوَّلِينَ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ فِي الْآخِرِينَ وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ فِي الْمَلَإِ الْأَعْلَى وَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ فِي الْمُرْسَلِينَ اللَّهُمَّ أَعْطِ مُحَمَّداً الْوَسِيلَةَ وَ الشَّرَفَ وَ الْفَضِيلَةَ وَ الدَّرَجَةَ الْكَبِيرَةَ اللَّهُمَّ إِنِّي آمَنْتُ بِمُحَمَّدٍ وَ لَمْ أَرَهُ فَلَا تَحْرِمْنِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ رُؤْيَتَهُ وَ ارْزُقْنِي صُحْبَتَهُ وَ تَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِ وَ اسْقِنِي مِنْ حَوْضِهِ مَشْرَباً رَوِيّاً سَائِغاً هَنِيئاً لَا أَظْمَأُ بَعْدَهُ أَبَداً إِنَّكَ عَلى‏ كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ اللَّهُمَّ كَمَا آمَنْتُ بِمُحَمَّدٍ ص وَ لَمْ أَرَهُ فَعَرِّفْنِي فِي الْجِنَانِ وَجْهَهُ اللَّهُمَّ بَلِّغْ رُوحَ مُحَمَّدٍ عَنِّي تَحِيَّةً كَثِيرَةً وَ سَلَاماً. فَإِنَّ مَنْ صَلَّى عَلَى النَّبِيِّ ص بِهَذِهِ الصَّلَاةِ هُدِمَتْ ذُنُوبُهُ وَ مُحِيَتْ خَطَايَاهُ وَ دَامَ سُرُورُهُ وَ اسْتُجِيبَ دُعَاؤُهُ وَ أُعْطِيَ أَمَلَهُ وَ بُسِطَ لَهُ فِي رِزْقِهِ وَ أُعِينَ عَلَى عَدُوِّهِ- وَ هِيَ لَهُ سَبَبُ أَنْوَاعِ الْخَيْرِ وَ يُجْعَلُ مِنْ رُفَقَاءِ نَبِيِّهِ فِي الْجِنَانِ الْأَعْلَى يَقُولُهُنَّ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ غُدْوَةً وَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ عَشِيَّةً. ثواب الأعمال و عقاب الأعمال، النص، ص: 157 وأمّا المراد من آل محمّد ، فهم : مولاتُنا فاطمةُ بضعةُ الرسولِ الأعظم وَ أمُ الأئمةِ النُّجباءِ النُّقباءِ وَ الْأَئِمَّةُ الْأَبْرَارُ وَ الْخُلَفَاءُ الْأَخْيَارُ بَعْدَ الرَّسُولِ الْمُخْتَارِ مولانا أميرُ المؤمنين عَلِيٌّ قَامِعُ الْكُفَّارِ وَ مِنْ بَعْدِهِ سَيِّدُ أَوْلَادِهِ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ، ثُمَّ أَخُوهُ السِّبْطُ التَّابِعُ لِمَرْضَاةِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ ثُمَّ الْعَابِدُ عَلِيٌّ ثُمَّ الْبَاقِرُ مُحَمَّدٌ ثُمَّ الصَّادِقُ جَعْفَرٌ ثُمَّ الْكَاظِمُ مُوسَى ثُمَّ الرِّضَا عَلِيٌّ ثُمَّ التَّقِيُّ مُحَمَّدٌ ثُمَّ النَّقِيُّ عَلِيٌّ ثُمَّ الزَّكِيُّ الْعَسْكَرِيُّ الْحَسَنُ ثُمَّ الْحُجَّةُ الْخَلَفُ الصَّالِحُ الْقَائِمُ الْمُنْتَظَرُ الْمَهْدِيُّ الْمُرْجَى الَّذِي بِبَقَائِهِ بَقِيَتِ الدُّنْيَا وَ بِيُمْنِهِ رُزِقَ الْوَرَى وَ بِوُجُودِهِ ثَبَتَتِ الْأَرْضُ وَ السَّمَاءُ وَ بِهِ يَمْلَأُ اللَّهُ الْأَرْضَ قِسْطاً وَ عَدْلًا بَعْدَ مَا مُلِئَتْ ظُلْماً وَ جَوْراً وَ أَشْهَدُ أَنَّ أَقْوَالَهُمْ حُجَّةٌ وَ امْتِثَالَهُمْ فَرِيضَةٌ وَ طَاعَتَهُمْ مَفْرُوضَةٌ وَ مَوَدَّتَهُمْ لَازِمَةٌ مَقْضِيَّةٌ وَ الِاقْتِدَاءَ بِهِمْ مُنْجِيَةٌ وَ مُخَالَفَتَهُمْ مُرْدِيَةٌ وَ هُمْ سَادَاتُ أَهْلِ الْجَنَّةِ أَجْمَعِينَ وَ شُفَعَاءُ يَوْمِ الدِّينِ وَ أَئِمَّةُ أَهْلِ الْأَرْضِ عَلَى الْيَقِينِ وَ أَفْضَلُ الْأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّين‏ عليهم أفضلُ الصلوات و أكملُ التحيات.


Channels / Tags / Playlists: Show/Hide...


Video URL (Permalink):

Embeddable Player -




amzaidi.com